يعتبر إقرار قانون الانتخاب على اساس "النسبية" بمثابة الكوة التي يستطيع من خلالها كل من يشعر بأنه شخصية وطنية ويعرفه الجميع وله أثر في حياة المجتمع أن يتقدم للترشح على أساس اللوائح الانتخابية وعليه أن ينتظر ثقة الناس وأصواتهم .